تشكيل حكومة السيِّد سامي الصلح الأولى (1)
من22/08/1945 إلى 22/05/1946
رئيساً للوزراء ووزيراً للتجارة والصناعة والتموين والبرق والبريد | بيروت | سني | سامي الصلح |
نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للأشغال العامة | جبل لبنان | ر.أرثوذكس | غبريال المر |
وزيراً للخارجية والتربية الوطنيّة والفنون الجميلة | الشمال | ماروني | حميد فرنجية |
وزيراً للدفاع الوطني والزراعة | الجنوب | شيعي | أحمد الأسعد |
وزيراً للصحة العامة والإسعاف العام | جبل لبنان | درزي | جميل تلحوق |
وزيراً للداخلية | الجنوب | ر.كاثوليك | يوسف سالم |
وزيراً للمالية | جبل لبنان | ماروني | أميل لحود |
وزيراً للعدلية | الشمال | سني | سعدي المنلا |
Øحكومة من داخل أعضاء مجلس النواب الخامس بكامل أعضائها.
Øأُلقي البيان الوزاري في المجلس النيابي في جلسة03/09/1945 ، ونالت الحكومة الثقة بإجماع النواب الحاضرين وعددهم 45 وتغيب 10 نواب عن الجلسة.
Ø بتاريخ 27/03/1946، قدّم الوزيران فرنجية وسالم استقالتيهما برقياً من باريس.
Øبتاريخ 03/04/1946 قبلت إستقالة الوزير سالم، وكُلّف الوزير لحود القيام بأعباء وزارة الداخلية بالوكالة بموجب المرسوم رقم 5534/K وعودة الوزير فرنجية عن إستقالته.
Øبتاريخ09/04/1946 عُيّن النائب فيليب تقلا (ر.كاثوليك/جبل لبنان) وزيراً للإقتصاد الوطني {وزارة التجارة والصناعة والتموين} وللبرق والبريد بعد إستقالة رئيس الحكومة من هاتين الحقيبتين.
Øبتاريخ 11/04/1946 وبعد عودة الوزير فرنجية عن إستقالته أعيد توزيع الحقائب الوزارية على النحو التالي :
رئيساً لمجلس الوزراء ووزيراً للعدلية والبرق والبريد | سامي الصلح |
نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للأشغال العامة | غبريال المر |
وزيراً للخارجية | حميد فرنجية |
وزيراً للداخلية | سعدي المنلا |
وزيراً للدفاع الوطني | أحمد الأسعد |
وزيراً للصحة العامة والإسعاف العام | جميل تلحوق |
وزيراً للمالية | أميل لحود |
وزيراً للتربية الوطنيّة وللتجارة والصناعة | فيليب تقلا |
Øبتاريخ 17/05/1946 قدّم الوزراء : المنلا، الأسعد، وتلحوق إستقالتهم من الحكومة.
Øبتاريخ 18/05/1946 ألقى رئيس الحكومة بياناً عن المنجزات التي حققتها حكومته أمام المجلس النيابي، وبعدها قدّم إستقالته إلى رئيس الجمهورية بشارة الخوري التي قبلها وكلّف الوزير سعدي المنلا تشكيل حكومة جديدة.
(1) بموجب المرسومين رقم3839/K و3839/K ، الجريدة الرسمية للعام 1945، العدد 35، الصفحة 628.